الناشطة المنتحرة ( سارة حجازي ) تثير الجدل
لا أحد يؤكد ملابسات وفاتها ، ولكن يرجح انتحارها .
جاء ذلك على لسان حقوقيين ( الأحد 14 يونيو ) بكندا مكان إقامتها .
وقد تركت رسالة مقتضبة تشير إلى عدم قدرتها على مجابهة الواقع ، من رفض
لما تتبني من أفكار .
تتنافى مع القيم المتعارف عليها وماتنبذه الأديان والمجتمعات العربية ،في اشارة
الى دفاعها عن حقوق المثليين ودعواتها الصريحة للإلحاد .
ماأثار ضجة واسعة وتراشق بين مؤيد ومنتقد على صفحات التواصل الاجتماعي .
وإن كنا نختلف معها في أفكارها وهي على قيد الحياة ، هي الآن رحلت عن عالمنا بين يدي خالقها ،
فهل يجوز النبش في آثارها مهما كان الاختلاف ؟
فهل يجوز النبش في آثارها مهما كان الاختلاف ؟
تساؤلاً نختلف في الرد عليه ولكن لا نختلف كونها إنسان .
بقلم .. أحمد ثابت رضوان
تعليقات
إرسال تعليق